بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • polski
  • italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • Others
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • polski
  • italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • Others
عنوان
نسخة
التالي
 

لماذا الحكمة أكثر قيمة من الذهب

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد

يوم الجمعة الموافق 25 مارس 2022 تكرمت المعلمة السامية تشينغ هاي بقراءة قصة من “الفولكلور اليهودي،” بقلم نجويين يوك. استفاضت المعلمة في تبيان الدروس الأخلاقية للقصة، مشاركة حكمتها وأفكارها.

هذه القصة من جديد من التراث الشعبي اليهودي وهي بعنوان “الملك سليمان والأشقاء الثلاثة.” [...]

“منذ زمن بعيد جدا، كان هناك ثلاثة أشقاء قصدوا العاصمة من أجل تعلم التوراة.” التوراة هو الكتاب المقدس عند اليهود. (نعم، يا معلمة.) “التعلم على يد الملك سليمان.” أوه، يا لحسن حظهم! لم يكن سليمان مجرد ملك. بل ومعلما أيضًا، فقد كان حكيما ومستنيرا. [...]

“لقد تركنا منزلنا، وكل شيء وراءنا للقدوم إلى هنا ودراسة القانون.” حسنًا، في الواقع المقصود هنا ربما القانون الكوني، كالتلقين. (صحيح. نعم، يا معلمة.) [...] معظم هذه المبادئ والأوامر والقواعد في الكون، وردت في أناجيل الزمن القديم، التي تركها حكماء وقديسين أكثر حكمة. [...]

"بقوا مع الملك سليمان 13 سنة ولم يتعلموا شيء." هكذا تقول القصة. (نعم.) نعم، الأمر ليس بهذه السهولة. عندما كنت تذهب لرؤية معلم في العصور القديمة، كانوا يجعلونك تقوم بعمل، وما إلى ذلك، أي شيء يريدونه. وليس تعليمكم الشيء الأساسي. ليس على الفور. (نعم.) أحيانًا يستغرق الأمر سنوات، يستغرق أكثر من عشر سنوات، كما في هذه القصة. لكنكم تعلمون ذلك من خلال الكثير القصص القديمة الأخرى كذلك. (صحيح. نعم، يا معلمة.) فعلى المعلم أن يختبر ليرى ما إذا كان التلاميذ يستحق تلقي التعليم. (صحيح.)

على سبيل المثال، أنا أقدم التلقين. في زمن التلقين، نؤكد على السرية، وعدم إخبار أحدا، ما لم يسمح المعلم بذلك، لسبب ما. (نعم.) لا يمكنك ان تخبر أحد. لكن بعض الناس يعتقدون أن بوسعهم ذلك، سبق وأخبرتكم بذلك. (صحيح. نعم، يا معلمة.) هم لا يؤذون أنفسهم فحسب، بل يخسرون استحقاقهم، وتنتزع منهم حمايتهم؛ ليس من قبل المعلم، بل من قبل المجلس الكوني. (نعم، يا معلمة.) لأنهم غير جديرين. ولا يوفرون أي حماية لما يسمون تلاميذهم، الذين نالوا التلقين على يديهم. ليس لديهم شيء. (نعم، يا معلمة.) ليس لديهم معلم روحي يرافقهم على مدار الساعة. ليس لديهم أي استحقاق، ولا حكمة. (نعم، يا معلمة.)

لذلك، في العصور القديمة، كان من الصعب جدًا تعلم شيء من المعلم. (نعم. صحيح. نعم، يا معلمة.) في بعض الأحيان يمكنك البقاء إلى الأبد، ولا تحصل على شيء. [...]

“لذلك، في ذلك الوقت، نطق الملك سليمان بجملتين تناقلها الناس لاحقا.“ [...] في هذا الكتاب، لديهم العديد من آيات الحكمة. (نعم.) وهاتين الجملتين قالهما الملك في هذا الوقت والتي تم تدوينهما أيضًا. لذلك، نطق بهاتين الجملتين. هل تريدون أن تسمعوا؟ (نعم، يا معلمة. من فضلك.) لا، لا تريدون؟ (بلى، نريد.) انا فقط أغيظكم.

"قِنْيَةُ الْحِكْمَةِ كَمْ هِيَ خَيْرٌ مِنَ الذَّهَبِ، وَقِنْيَةُ الْفَهْمِ تُخْتَارُ عَلَى الْفِضَّةِ!" هذا ما قاله. (روعة.) [...] هناك العديد من الأسباب يفضل معها الناس الثراء المادي على امتلاك نور الحكمة. (نعم، يا معلمة.) لأننا نعاقب ونتألم على هذا الكوكب في هذا العالم المادي. وعلى الناس أن يقلقوا على حياتهم. [...] إنه الضعف البشري. [...]

لذلك، لا يمكنك إلقاء اللوم عليهم. (لا، يا معلمة.) ليس كالاستنارة الفورية. لا تفعل شيئًا، وتحصل عليها على الفور. والبعض ما زالوا لا يصدقون؛ حتى أن البعض يأتون لأغراض مختلفة ولا يحصلون حتى على الحكمة. (صحيح.) [...]

فقدوا فرصة لا تأتي إلى بعد آلاف أو ملايين أو دهور من الحيوات ليتحرروا من دائرة الشيطان هذه، وخسروا. هذا مؤسف! لقد التقى واحدهم بالمرشد الذي يستطيع أن يصحبه إلى الديار، لكنه لا يصغي، ولا يريد أن يتبعه. هذا مدعاة للشفقة! كل ذهب العالم، لا يمكنه حتى التعويض عن تلك الفرصة. أي شخص يعرف ذلك سيشعر بالندم أو بالأسف الشديد على هذا النوع من البشر. (نعم، يا معلمة.) هذا غباء مطبق، هذا جهل. لكنهم تقمصوا في هذا العالم لزمن طويل جدا، الحياة تلو الأخرى، وتشكلت لديهم عادة السعي وراء الأشياء المادية - الذهب والفضة، والمنزل والأطفال والزوجة ما إلى ذلك. لكن كما ترون، كما يقول الكتاب المقدس، “أطلبوا أولاً ملكوت الله وبره، وهذه كلها تزاد لكم.“ (نعم، يا معلمة.) [...]

لعل الملك (سليمان) منحه الاستنارة أيضا - التلقين. (نعم.) وفقا لحياته وأفعاله والحكمة التي نطق بها - كان ملكًا ومعلما مستنيرا. لكن لسوء الحظ هذان الشقيقان، لم يدركا ذلك. ظنا أنه يكفي أن يذهبا إلى هناك، ويرددا ما تيسر من التوراة ومحاولة تعلمها عن ظهر قلب، أو يمكن التعلم أم لا. هذا كل شيء. لم يفكرا أن الملك كان لديه شيء آخر، لم يكتب، لا يمكن كتابته، ولا قراءته، ولا إدراكه بالعقل. (نعم.) هذا هو السبب. [...]

سبق وأخبرتكم، هذا مشابه لحالة اثنين من التلاميذ المزعومين. خرجا وبدأا منح (التلقين) بنفسيهما. لم يعطِيا الناس شيئًا. ليس هذا فحسب، لقد خسرا استحقاقهما في التلقين. (نعم، يا معلمة.) لقد خسرا كل شيء. وكادا أن يخسرا حياتهما. أحدهما خسر حياته. الآخر نجا، ربما لأنه تاب توبة نصوحة، ولكنه لم يتعافى بعد. (نعم، يا معلمة.) لست أنا من يقرر، لست وحدي. هناك الكثير من الناس الذين يعملون في أقسام كونية مختلفة. كما لو كان لدي شركة، لدينا محاسب. إذا كنت تريد المال عليك أن تذهب إلى المحاسب، على سبيل المثال. (نعم.) ومع ذلك، بإذن مني، لأنها شركتي، والمال مالي. (نعم.) [...]

لذلك، ليس الأمر أن تتعلم الطريقة الشفهية ومن ثم تخرج ويصير بمقدورك تعليم أي شخص. في زمن التلقين، قيل لك ألا تفعل ذلك. (هذا صحيح. صحيح، يا معلمة.) وعليك أن تصغي وتطيع تعليمات المعلمة، وإلا فإنك تؤذي نفسك. نحن نبين ذلك. لكن غرور البعض شديد وطموحاتهم كبيرة. (نعم.) طموحات جامحة لنيل الشهرة، والرغبة في أن يصير واحدهم معلما وما إلى ذلك. هذا غباء منقطع النظير. مجرد كلمات جوفاء. لا تفيد في شيء. هذا غباء منقطع النظير. ترون ذلك وتعلمون مدى ضخامة "الأنا" لديهم وانحطاط طموحاتهم. لماذا لا تسأل المعلمة؟ (صحيح.)

ما لم تكلمك السماء. كما في حالة الرسول محمد، صلى الله عليه وسلم، جاءه الوحي من السماء. أترون؟ (نعم.) أرسلت السماء الملاك جبريل ليكلمه. وصار نبيا بأمر من السماء، ليس أنه أراد ذلك. لم يكن يعرف حتى أنه رسول. (نعم.)

أنا كذلك لم أعتقد أنني سأكون معلمة في البداية. (نعم، يا معلمة.) لاحقا، ما فتئت السماء تخبرني بذلك. وظل الناس يبحثون عني، يخبرونني أن معلمتهم، ملاكهم طلب منهم أن يأتوا للبحث عني. لم يكونوا هناك من قبل. (نعم.) كيف عرفوا حتى أين كنت؟ (صحيح) على سبيل المثال، في مدينة نيويورك. مدينة نيويورك ليست صغيرة. (صحيح، يا معلمة.) عشت في مثل هذا المعبد الصغير في كوينز حتى. لم يكن بجانب مقرات الأمم المتحدة أو نحوه، كل يوم كل شخص يمر ويعرف. مشهورا أم لا، في كوينز، هناك الكثير من الأحياء اليهودية. إنه ليس حيًا فاخرًا جدًا. [...]

لذلك يجب أن نسعى للمعرفة، للحكمة. وعندئذ سنحظى بالذهب. (نعم. هذا صحيح.) والحكمة موجود داخلك على أي حال. أنت تتعلمها كل يوم. صح؟ (نعم.) بطرق مختلفة، ظاهرية وباطنية (نعم، يا معلمة. صحيح.)

لكن اولا، تعلم التلقين الظاهري. سوف يساعدك على التعلم داخليا. (نعم.) بدون ذلك، من الصعب التعلم داخليا. (نعم، يا معلمة.) حتى أثناء نومك، أنت تتأمل، ولكن المعلم يعلمك دائما. (صحيح.) لكن البعض كارماهم ثقيلة، ومتعلقون بالدنيا ويستغرق تعليمهم الكثير من الوقت، والبعض لا يمكن ذلك. (صحيح.) أنتم تعرفون تلك القصص. (نعم، يا معلمة.) [...]

حسنا يا أحبتي. […] إلى اللقاء القادم. (شكرا لك يا معلمة.) عمتم مساء. على الرحب والسعة. (عمت مساء، يا معلمة.) على بركة الله. (بارك الله فيك، يا معلمة.) (ليحفظ الله المعلمة.) مع محبتي.

Host: المعلمة الكريمة، نحن ممتنون إلى الأبد لامتياز أن تكوني مرشدتنا لنقلنا إلى الديار، وهبتك الثمينة في منح التلقين والتعاليم، التي تساعدنا في تحقيق هذا الهدف. نحن نصلي ليدرك الناس النعيم الذي لا غنى عنه بأن معرفة طبيعتنا الحقيقية هو كل ما نحتاجه لنشعر بالاكتفاء، فضلا عن تحقيق عالم متناغم. عسى أن تنعم المعلمة الحبيبة بالراحة والسلام، بحماية جميع الآلهة.

للاستماع لكامل القصة التنويرية، “الملك سليمان والأشقاء الثلاثة،“ ترجمة المعلمة السامية تشينغ هاي، تابعوا معنا برنامج بين المعلمة والتلاميذ الذي يأتيكم في وقت لاحق، لمتابعة البث الكامل لهذا المؤتمر.

أيضا، يمكنكم الرجوع إلى الأخبار العاجلة السابقة ذات الصلة / مؤتمر بين المعلمة والتلاميذ:

أخبار عاجلة:

المكونات اللازمة لإيقاظ قوة الله داخلنا

بين المعلمة والتلاميذ:

التلقين يتطلب قوة المعلم

مشاهدة المزيد
أخبار جديرة بالاهتمام - الأخبار العاجلة  58 / 100
1
2024-04-22
13003 الآراء
2
29:15
2024-03-30
16731 الآراء
3
2024-02-27
7442 الآراء
5
2023-12-13
14039 الآراء
6
2023-11-20
28071 الآراء
7
1:21:22
2023-11-08
17251 الآراء
8
1:01:26
2023-10-30
20987 الآراء
9
2023-10-10
20293 الآراء
10
42:34

مما يتكون هذا العالم

2023-09-23   14996 الآراء
2023-09-23
14996 الآراء
11
2023-09-14
9458 الآراء
12
1:03:18
2023-09-10
15047 الآراء
14
2023-08-22
8841 الآراء
15
41:05

مناقشة نظام الخلق

2023-08-19   15229 الآراء
2023-08-19
15229 الآراء
16
59:16

محادثة مع الشيطان

2023-08-07   31411 الآراء
2023-08-07
31411 الآراء
18
2023-02-22
89499 الآراء
21
50:09

الصلاة من أجل تحرر العالم

2023-01-27   20147 الآراء
2023-01-27
20147 الآراء
22
2023-01-18
7898 الآراء
23
45:39

طهّر نفسك ولا تعبد غير الله

2022-12-29   10147 الآراء
2022-12-29
10147 الآراء
24
2022-12-11
7537 الآراء
26
22:27
2022-11-26
14130 الآراء
27
2022-11-22
12007 الآراء
28
2022-11-18
12410 الآراء
29
2022-11-07
17267 الآراء
33
2022-09-29
6410 الآراء
34
2022-09-23
7920 الآراء
35
2022-09-11
10762 الآراء
36
2022-08-09
54312 الآراء
37
2022-08-05
65617 الآراء
38
2022-07-31
48531 الآراء
39
2022-07-19
18773 الآراء
41
2022-07-03
33784 الآراء
43
2022-06-24
21021 الآراء
45
2022-06-14
13247 الآراء
46
46:23

من يعمل مثقال ذرة خيرا، يره

2022-06-06   12754 الآراء
2022-06-06
12754 الآراء
47
2022-05-31
16438 الآراء
49
2022-05-22
10008 الآراء
50
2022-05-16
9540 الآراء
51
2022-05-12
9148 الآراء
52
2022-05-05
12020 الآراء
53
1:00:53

ما من عذر لغزو أي بلد

2022-04-28   10766 الآراء
2022-04-28
10766 الآراء
54
2022-04-25
8650 الآراء
55
2022-04-13
12401 الآراء
57
2022-04-06
10866 الآراء
58
11:45
2022-03-27
7622 الآراء
59
2022-03-23
15283 الآراء
60
2022-03-20
12596 الآراء
61
2022-03-13
14600 الآراء
63
2022-03-07
13180 الآراء
64
1:07:02
2022-03-04
56181 الآراء
66
37:22
2022-02-28
11652 الآراء
67
2022-02-17
11395 الآراء
68
22:03

طاقة تشع على كوكبنا

2022-02-12   41316 الآراء
2022-02-12
41316 الآراء
70
47:55

معلومات مهمة من رئيس كوفيد

2022-01-30   123475 الآراء
2022-01-30
123475 الآراء
71
2022-01-26
14676 الآراء
72
2022-01-17
9681 الآراء
73
2022-01-05
14277 الآراء
74
2021-12-30
18724 الآراء
75
33:04

سر من رئيس فايروس كوفيد

2021-12-24   12518 الآراء
2021-12-24
12518 الآراء
76
32:01

كل إنسان سيرى عاقبة أفعاله

2021-12-18   9407 الآراء
2021-12-18
9407 الآراء
77
29:10

لقب القديس الحقيقي

2021-12-08   5731 الآراء
2021-12-08
5731 الآراء
78
2021-11-25
4724 الآراء
80
2021-11-06
15518 الآراء
81
2021-11-03
8942 الآراء
82
2021-10-29
6192 الآراء
83
2021-10-26
7609 الآراء
84
17:56

تأمل لتساعد بلدك والعالم

2021-10-21   10634 الآراء
2021-10-21
10634 الآراء
85
2021-10-16
5516 الآراء
86
30:16

الطريق لدخول الجنة

2021-10-09   7811 الآراء
2021-10-09
7811 الآراء
88
28:36

لا شيء يفلت من العدالة

2021-09-29   5380 الآراء
2021-09-29
5380 الآراء
89
2021-09-22
6723 الآراء
90
2021-09-20
6576 الآراء
91
2021-09-09
5844 الآراء
96
26:19

يجب حماية النساء واحترامهن

2021-08-24   7801 الآراء
2021-08-24
7801 الآراء
97
2021-08-20
9670 الآراء
98
8:36

تجنب السرقة الروحية

2021-08-04   17951 الآراء
2021-08-04
17951 الآراء
99
2021-08-01
7822 الآراء
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
2024-04-29
331 الآراء
2024-04-28
900 الآراء
31:32

أخبار جديرة بالاهتمام

2024-04-27   107 الآراء
2024-04-27
107 الآراء
1:35

Animal-People Protect Us by Radiating Pure Love

2024-04-27   276 الآراء
2024-04-27
276 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد