تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
والآن مع برقية محبة من (كريستا) في جمهورية التشيك:أتمنى للمعلمة الصحة الجيدة والسعادة وأن تكون المعلمة الأكثر نجاحاً في الكون كله وفي كل لحظة، ننظر في نفس الاتجاه معك. ونحبك ونشعر بالامتنان لكِ كثيراً. وفي أي حالة، كنت أشعر دائماً بمحبتك الهائلة. وأنا ممتنة للغاية إلى المعلمة المطلقة التي منحتنا أقوى الصلوات في هذا الوقت.وفي ذلك اليوم، شاهدت رؤية داخلية التقيت فيها المعلمة وأخبرتها أن آثار هذه الصلاة قوية جداً، وأومأت المعلمة برأسها. إن الصلاة قوية حقاً في هذا العالم، ولكن من الصعب وصفها. ولولا المعلمة، كيف يمكننا أن نحصل على هذه الصلاة؟ لذلك، نشعر بالتقدير والامتنان للمعلمة إلى الأبد، وأحبكِ بلا حدود في أعماق قلبي. وأقدم كل محبتي لك. التلميذة (كريستا) من جمهورية التشيك.الأخت المحظوظة (كريستا): شكراً لكِ على رسالتك. وإننا نشجع جميع المشاهدين على التلاوة والشعور بقوة هذه الصلاة التي شاركتها المعلمة بشكل متكرر طوال يومك.وإليكِ رد المعلمة الحريص لكِ: "الأخت الممتنة (كريستا)، لقد أثلجت كلماتك الطيبة صدري وأنا أحبك إلى الأبد. أشكركِ على ثقتك العميقة. إن الإخلاص الصادق والتسبيح باسم الله تعالى يمنح القوة دائماً، وتحمل هذه الصلاة المذهلة قوة جبارة لأنها ليست صلاة عادية، لكنها مباركة بشكل خاص بحول الله وقوته. وهكذا أولئك الذين هم روحيا حساسون مثلك سوف يشعرون ويعرفون ذلك. سوف تمطر بركتها على جميع الكائنات الذين يقرأون ويصدقون ذلك، بغض النظر سواء أدركوا ذلك أم لا! ينبغي لنا أن نسجد إلى الأبد في قلوبنا لله عز وجل مع الامتنان العميق لمحبته الهائلة ورحمته في هذه الهبة العظيمة، الفريدة من نوعها وغير المسبوقة في التاريخ الروحي كله للبشرية. في الأصل أردت أن أظل صامتة بخصوص كل هذا، فقد لا يصدقه الناس؛ وبالتالي قد يرتكبون جريمة افتراء. ولكن بعد ذلك تم الكشف عنها ليس لكم فحسب بل للكثيرين باطنيا، وربما أنا كذلك، بإذن الله، تأكيدا للحقيقة. ربما يريد الله أن تعرف ذلك المزيد من الكائنات، وبالتالي يتم تحريرهم. كم هو رحيم !!! عسى أن تنعمي والشعب التشيكي السعيد ببركات جميع السماوات للاستمتاع بعالمنا الخضري المسالم".
