Sharing the Experience of Encounter with an Extraterrestrial Civilization

والآن مع برقية محبة من هسين-هي في بينغتونغ، تايوان، المعروفة أيضًا بفورموزا:

مرحبًا، المعلمة المحترمة والمحبوبة وفريق قناة سوبريم ماستر التلفزيونية، أثناء السمادهي في تأملي المكثف في أعماق الجبال، راودتني رؤية داخلية مذهلة -رأيت جسماً فضائياً وكائنات فضائية قادمة إلى المكان الذي كنت أتأمل فيه. قبل ذلك، لم يكن لدي أي فكرة عن ماهية الجسم الفضائي أو شكل الكائنات الفضائية! في ذلك الوقت، كل ما رأيته هو قرص ضخم يغطي السماء بأكملها. وانطلاقًا من فضولي الداخلي، أردت أن أصعد وألقي نظرة، فطلبت من جسد المُعلمة المتحول أن يصعد معي.

كان جسد المعلمة المتحول يرتدي زي أميرة، وكان رشيقًا مثل جسد المعلمة الذي أراه عادةً. صعدت معي بالفعل إلى الجسم الفضائي. أخذني الجسم الفضائي إلى كوكب آخر. عندما فُتح باب الجسم الفضائي، كان مشهد ذلك الكوكب رمادياً بالكامل. وقفت الأقزام الرمادية في صفين للترحيب بنا. كان لديهم رؤوس كبيرة وعيون كبيرة. خرج جسد المعلمة المتحول أولًا، وأخبرهم بشيء ما، ثم غادروا بعد ذلك.

ثم مشيت إلى الأمام بين الصفين الطويلين. رأيت أولاً الملائكة، ورأيت أيضًا القديسة مريم المباركة. وبينما كنت أسير إلى الأمام، ظهر يسوع المسيح أمامي. كنت متحمسة وخائفة في نفس الوقت، وكنت قلقة أيضًا ولم أكن أعرف أين أنا. لم يسبق لي أن مررت بمثل هذه التجربة من قبل، لذا أخبرتهم أنني ذاهبة إلى المنزل. لم تجبني تلك الأقزام الرمادية. في جزء من الثانية، أعادني الجسم الفضائي إلى الأرض، وخرجت من السمادهي.

لاحقًا، بحثت على الإنترنت لأرى ما هو القرص الضخم الذي رأيته. اتضح أنه كان صحنًا طائرًا، وكانت تلك الأقزام كائنات فضائية - الرجال الرماديون الصغار. لقد تأثرت كثيرًا في قلبي. كان أول لقاء لي مع حضارة من خارج كوكب الأرض. أشكرك، يا معلمة، على خوض الرحلة معي. أنا أؤمن أنه طالما أننا نحاول جاهدين ممارسة الروحانية بجد ورفع اهتزازاتنا، سيكون لدينا الفرصة للتواصل مع الكائنات الفضائية. هسين-هي من بينغدونغ، تايوان (فورموزا)

هسين-هي الممتنة، تقديرنا لك، لمشاركة أول لقاء لك مع كائنات من العالم الآخر، مما يجسد مدى وجود الكثير مما يمكن تجربته خارج كوكبنا في ممارستنا لطريقة الكوان يين مع معلمتنا الحبيبة. نأمل أن تكونوا أنتم والشعب التايواني (الفورموسي) الودودين في رفعة دائمة في نور السماوات المجيد. في تآلف عالمي، فريق قناة سوبريم ماستر التلفزيونية،

ملاحظة: لقد ألهمتنا المعلمة لتأليف هذا الرد لك: المؤمنة هسين-هي، ثمة الكثير لاكتشافه وحضارات جديدة للتعلم منها. محمية بالمعلم الداخلي والأسماء الخمسة المقدسة لتستدعيها كلما شعرت بعدم اليقين، فلا داعي للشعور بالخوف. مع الكثير من المحبة، تذكري أنك إلهية إلى الأبد. عسى أن تنعموا أنت وتايوان (فورموزا) الخضراء بالعديد من الفرص للتقدم الروحي من قبل البوذا العظيم.