The Extra-terrestrial Help the Earth Survive: Minimize Viral Damage and Offer the Best Way to Save the Earth

أثناء ممارستي للتأمل في الساعة 4 فجراً ذات صباح، رأيت فجأة (لي لي)، وهو مخلوق من خارج الأرض كنت أعرفه من قبل، وكان بطول صبي يبلغ من العمر خمس سنوات. وكان يجلس في مركبة فضائية بمساحة حوالي مترين مربعين، ويقول لي "مرحباً". وهذه هي المرة الثانية التي يأتي فيها إلى منزلي. وفي المرة الأولى، ظهر في الفناء الأمامي لمنزلي، وهذه المرة، ظهر في الأعلى حيث كنت أمارس التأمل.

وعند رؤيتي له، سألته: "هل مازلت تعرفني يا (لي لي)؟" فقال: "نعم". ثم سألته: "هل يوجد أي شيء تريد أن تفعله هذه المرة؟ أم مجرد عابر سبيل؟ " فقال إنه كان هنا لمساعدة الأرض. وسألته كم عدد من أتوا معه. فقال أن هناك 2,000 سفينة فضاء هذه المرة. وسألته إذا كان هناك أي طريقة لإنقاذ الأرض. فأجاب أن لون الأرض قد تغيّر إلى لون خطير وهو الرمادي الفاتح مع البقع وبعض الأجزاء حتى باللون الرمادي الداكن مع وجود البقع. وكان اللون الأصلي للأرض الأخضر المشرق.

وسألته: "هل ثمة ما يمكنني فعله من أجلك؟" فقال: "إذا أردتم استعادة الأرض إلى حالتها الأصلية، فيجب أن يكون العالم كله خضرياً، وهذا هو الحل الأفضل والوحيد. قم بنشر هذه الأخبار على نطاق واسع واستدعاء جميع الوسائل العملية المتاحة لديك. وفي هذه المرة نقوم بتدوير الأرض كلها مرة كل دقيقة، ونرش مواد على شكل حبيبات تتحول إلى مسحوق عند الاقتراب من الأرض لحماية الهواء من المزيد من التلوث، بحيث يمكن للكائنات أن تتنفس هواءً نقياً. وبهذه الطريقة، نقوم بتقليل ضرر الطفرة الفيروسية. وإلا، سيموت مئات الملايين من الكائنات".

وسألته: "هل صحيح ما قلته للتو؟" فقال: "هذا صحيح. وسنعود إلى ديارنا بعد أن نقوم بتدوير الأرض ثلاث مرات. وستكتمل المهمة في غضون ثلاث دقائق". وسألته كم كان ارتفاعهم فوق الأرض، فقال من 10,000 إلى 30,000 متر.

وآمل أن تتمكن الأمم المتحدة من حث الشخصيات الحكومية في جميع البلدان، وأن يتمكن الرؤساء من أخذ زمام المبادرة لاتباع النظام الغذائي الخضري ونشر هذه الرسالة على نطاق واسع لتنبيه الناس في العالم لضرورة اعتماد نمط الحياة الخضرية بسرعة. أيها البشر، يرجى التفكير مرة أخرى! (شين ليانغ) من الصين.

الأخ الصادق (شين ليانغ)، كم نحن مباركون بالحصول على الدعم الوقائي من كائنات من كواكب أخرى. ونشكرك على نقلك لهذه التجربة في التأمل. إن المحبة غير المشروطة وقوة بوذا التي تبعثها معلمتنا الحبيبة باستمرار لإنقاذ الحياة على الأرض، يشعر بها الجميع في جميع أنحاء الكون، ونصلي أن تبقى المعلمة بأمان وأن ترى نعمها الإلهية الجنة الخضرية على الأرض قريباً. وقد ذكرت المعلمة كيف "سيختفي الوباء وسيتم تنظيم المناخ وسيحل السلام إذا أصبح كل البشر خضريين مُحبين الآن". عسى أن تستمر السماوات بمساعدة الجميع، بما فيهم أنت والشعب الصيني الرائع، على امتلاك قلوب طاهرة دائماً. في السلام السماوي، فريق عمل "سوبريم ماستر تي في".