المؤتمر النباتي الأول في الشرق الأوسط (أم أي فيج)، الجزء 42 من سلسلة متعددة الأجزاء

"كل شيء في هذا العالم ترونه أو لا ترونه، يساعدنا، يباركنا طوال اليوم. وأمة الحيوانات دائما تباركنا دون قيد أو شرط. يظلون يعطون ويعطون. على الرغم من معاملتنا السيئة لهم، يعطوننا البركة دائما. في الحقيقة بدون توازن قوة النعمة الذي توفره أمة الحيوانات، ربما كنا متنا منذ زمن، جميعنا، أو لكان الكوكب دمر. هذه هي القوة التي يمنحها وجود أمة الحيوانات على هذا الكوكب."