تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
والآن لدينا برقية محبة من (باو يي) في الصين:مرحباً، أيتها المعلمة الحبيبة الطيبة – (مايتريا بوذا) وقديسو فريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"! في 9 يوليو 2024، عندما بثت "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" أن المعلمة هي (مايتريا بوذا)، شعرت بالسعادة وبكيت! وعلى الرغم من أن "بوذا" تعني نوعاً من المستوى والقوة ولا علاقة لها بالملابس، إلا أنني ما زلت أفكر بشكل طبيعي بثوب "كاسايا". وأتذكر مرةً في أشرم شيهو، أن إحدى المقيمات تحدثت عن كيفية ارتدائهم ثوب "كاسايا" في العصور المبكرة عندما اتبعت المعلمة لتصبح راهبة. وفي وقت لاحق، عندما طلبت المعلمة منهم تغيير ملابسهم إلى ملابس عامة الناس، طلبت منهم الحفاظ على ثوب "كاسايا". وقالت المعلمة أنها في المرحلة النهائية من مهمتها، ستظهر كراهبة مرة أخرى، وأن ثوب "الكاسايا" سيظل مفيداً. واتضح أن المعلمة ذكّرتنا في ذلك الوقت أنها تقمّص (مايتريا بوذا).وذات مرة، في مركز (سانت مارتن) في فرنسا، سأل تلميذ صيني المعلمة متى ستذهب إلى الصين. فقالت المعلمة أنها ستذهب بعد أن يصبح عمرها 80 عاماً. وإذا قام الزملاء الملقنون في الصين بالممارسة الروحانية والتأمل باجتهاد فسوف تذهب المعلمة إلى هناك في وقت سابق. بالطبع، أيتها المعلمة، لأن (مايتريا بوذا) الذي ينتظره الشعب الصيني قد عاش في قلوب الصينيين!وعندما يتعلق الأمر بممارسة الزملاء الملقنين الصينيين الدؤوبة للتأمل، فهذا الأمر لا يمكن وصفه. فقد أصبح التأمل بطريقة (كوان يين) وتشغيل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" جزءاً هاماً جداً من حياة الزملاء الملقنين، وخاصة أولئك الموجودين في الصين. وعندما بثت "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" برقيات المحبة التي تقول أن القوة ستكون أعظم من خلال تشغيل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" في نوافذ متعددة، قام الزملاء الملقنون بنشاط بتطوير برامج تشغيلٍ بنوافذ متعددة، وحتى شراء أجهزة كمبيوتر مكتبية متطورة مع شاشات متعددة وربطها بأجهزة التلفاز والحواسيب المحمولة والأجهزة اللوحية والهواتف المحمولة لتشغيل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية".وقالت إحدى الأخوات الملقنات أنه في شهر أغسطس الحار، وصلت درجة الحرارة الداخلية إلى أكثر من 30 درجة مئوية، وأن توقعات الطقس للمدينة التي عاشت فيها لم تظهر أي أمطار قادمة. وفي اليوم الأول الذي استخدمت فيه نوافذ متعددة لتشغيل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"، ظهرت سحابة ضخمة في السماء وجلبت أمطاراً غزيرة. وفي المدينة التي أعيش فيها، ثمة العديد من الزملاء الملقنين، وهم يستخدمون نوافذ متعددة لتشغيل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية". ولا توجد درجات حرارة عالية شديدة. شكراً لكِ أيتها المعلمة (مايتريا بوذا)! عسى لقوى السماء أن تحمي المعلمة والرئيس (ترامب)! آمين. مع فائق الاحترام، (باو يي)، تلميذة من الصين.الأخت الصادقة (باو يي): شكراً لكِ على هذه الأخبار الرائعة عن مدى الاستباقية لديكِ ولدى إخواننا وأخواتنا الصينيين في الاستماع إلى حكمة المعلمة اللانهائية. عسى أن تنعمي والشعب الصيني الذكي بتشجيع الآلهة القوية لسماع نداء معلمتنا الحبيبة الجدّي من أجل التحول الفوري والتمتع بوفرة بركات العالم الخضري. في نور السماء، فريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية".ملاحظة، بكل الفرح، ننقل هذا الرد من معلمتنا العزيزة: "الأخت العزيزة (باو يي) المفعمة بالإيجابية، أشكركم على محبتكم ومحبة مواطنيكم الصينيين. وبفضل هذه القوة، قمت بزيارة بلدكم، الصين، مع بعض المقيمين ثلاث مرات، واستمتعنا بالضيافة الرائعة التي لا تُنسى هناك!! شكراً لكِ على هذه الرسالة المشجعة، حيث يبدو أحياناً كما لو أن لا أحد يستمع أبداً! لقد أرسلتِ تذكيراً في الوقت المناسب بالأحداث المستقبلية وذكر الرئيس (ترامب). عسى أن يكون منتصراً في الانتخابات القادمة، بينما نستمر في إرسال دعمنا المُحب. رجاء حافظي على إيجابيتكِ الجميلة في المقام الأول. عسى أن يتردد صدى الرحمة الأبدية لديكِ ولدى الصين الشجاعة، بنِعَم بوذا العظيم. أحبك."