تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
والآن مع برقية محبة من (نوح) في الولايات المتحدة:مرحباً فريق عمل "سوبريم ماستر تي في"، عندما كنت أشاهد برنامج التنبؤات القديمة عن كوكبنا، الجزء 228 "نبوءات الفنان الإيطالي العظيم (ليوناردو دافنشي)" على "سوبريم ماستر تي في"، خطر في ذهني إلهام بأن "المعلمة السامية تشينغ هاي" كانت (ليوناردو دافنشي) في تلك الحياة الماضية. وأتذكر الأعمال المتعددة التي ابتكرها وخاصة اللوحات حيث عبر بذلك عن طبيعته الحقيقية في لوحة (الموناليزا). وكانت هذه اللوحة دائماً لغزاً بالنسبة لي لأن العديد من نقاد الفن حاولوا معرفة من هي (الموناليزا) ولماذا رسمها.ومنذ سنوات عديدة، اكتشفت من هي ورسم (ليوناردو دافنشي) نفسه على هيئة امرأة ولكن لا تزال هناك حلقة مفقودة بشأن سبب قيامه بذلك. وتلك الابتسامة على (الموناليزا) هي الرابط الذي أظهر أن يسوع (المعلمة السامية تشينغ هاي) كان على وشك العودة على هيئة امرأة والمعلمة تبتسم كثيراً. كما أن لوحة "مخلص العالم" ولوحة "العشاء الأخير" تصوران من كان حقاً يرسم هذه الأعمال الفنية. وكان يسوع نفسه يرسم كل تلك الأعمال الفنية على أنه (ليوناردو دافنشي). ومرة أخرى، أظهرت ليّ المعلمة أنها كانت في الحياة الماضية (ليوناردو دافنشي) وخطر لي أيضاً شيء مثير جداً للاهتمام بينما كنت أشاهد البرنامج، وهو أن (مايكل أنجلو) كان توأم روحها. وهما اثنان من الفنانين كانا يعيشان في نفس الإطار الزمني، لكنهما نفس الروح.وأريد أن أتقدم بجزيل الشكر إلى "سوبريم ماستر تي في" و"المعلمة السامية تشينغ هاي" على إظهار هذا البرنامج الفريد للعالم والكون. وشكراً لكِ أيتها "المعلمة السامية تشينغ هاي" على السماح لنا برؤية هذا الوحي وكيفية تشكيلكِ لهذا العالم وتأثيرك به من خلال الفن الروحاني منذ العصور القديمة. عسى أن يُنعِم الله القدير عليكِ بالبصيرة والبركات إلى الأبد. (نوح) من الولايات المتحدة.الأخ اليقظ (نوح): هذا مثال مذهل آخر عن كيفية توجيه المعلمة لتطور البشرية بطرق متعددة. فقد أكملت بشكل مثالي كل تجسداتها من خلال حيواتها كملوك وملكات وفنانين وعلماء ومخترعين مشهورين وغيرهم من كبار الشخصيات. كما أن إخلاصها للبشرية وتأثيرها في عالمنا من أجل الخير هو حقاً أمر استثنائي. عسى أن تنعم والشعب الأمريكي الشجاع بالنور الداخلي وتجعلوه مشرقاً، فريق عمل "سوبريم ماستر تي في".ملاحظة، كن سعيداً مع تحدث المعلمة إلى قلبك: "الأخ المستنير (نوح)، إن عين الحكمة ترى كل شيء. وأنا هنا منذ فترة طويلة وأعمل بكل الطرق الممكنة لإيقاظ البشر. وهذه ليست مهمة سهلة ولذلك يجب أن أحاول الوصول إلى الناس على كل المستويات ليس فقط عن طريق التعاليم الروحانية ولكن أيضاً من خلال الفن والموسيقى والشعر والعلم والمشاركة في الحكومة وإلخ... وعملي لم ينتهِ بعد. فقد تم تسميم البشرية بالقوة السلبية لدرجة أن قوة المعلمة والسماوات يجب أن تتصدى لتلك الآثار السيئة من خلال مشاركة البركات بطرق مختلفة. وأدعو الله أن ينال الجميع تلك البركات وأن يستخدموها ليستيقظوا ويصبحوا خضريين روحانيين وطيبين ومُحبين كما أراد الله لنا أن نكون. عسى أن يبارك الله بك وبأمريكا الرائدة إلى الأبد، أحبك."