Sharing a Poem to Praise Immense Merits of Good Love

عزيزتي المعلمة (Tim Qo Tu) وفريق عمل "سوبريم ماستر تي في"، أنا ممتنة بصدق وبلا حدود للمعلمة ولفريق عمل "سوبريم ماستر تي في" على كشف وتقديم قصة المحبة المثيرة والمؤثرة، والشجاعة والولاء لـ (غود لوف). وأعتقد أن عائلة (كوان ين) قد تعلمت الكثير عن محبة (غود لوف) للمعلمة في الحلقات الخمس الرائعة. وخصوصاً في الجزء الأخير (5/5) من البرنامج، وقد تأثرت لدرجة البكاء عند رؤية أن (غود لوف) كان في المستشفى لتلقي العلاج وأن المعلمة كانت قلقة وتصلي بمحبة باستمرار من أجل (غود لوف). ولم أجد أي كلمات لوصف المحبة النبيلة بين المعلمة و(غود لوف).

وفي الدقائق الأخيرة قبل مغادرة هذا العالم المؤقت، لا يزال (غود لوف) يرسل محبته للسمو بالأطباء والممرضات. وفي مثل هذه الحالة المؤلمة، ما زال (غود لوف) يفكر بالآخرين.

وبسبب تضحية (غود لوف) لإنقاذ حياة المعلمة، نحن، التلاميذ، وجميع الكائنات الأخرى على الأرض، ما تزال المعلمة معنا هنا لمواصلة إنقاذ الأرواح والسمو بها، تلك الأرواح التي ما تزال منغمسة في بحر المعاناة. واستحق (غود لوف)، تلك الروح النقية والنبيلة، واستحق أن يرتقي إلى العالم الجديد للمعلمة الحبيبة (Tim Qo Tu)!

وأنا ممتنة جداً لـ (غود لوف) الموجود في العالم الجديد على إرسال الرسالة إلى عائلة (كوان ين) ونُصْحنا بالصلاة المكثفة حتى تنتشر المحبة في جميع أنحاء العالم.

وأود أيضاً أن أشيد بالمزايا الهائلة لـ (غود لوف) من خلال قصيدتي "محبة (غود لوف)":

"إن محبة (غود لوف) مثل الشمس الأبدية ومحبة (غود لوف) مثل المطر الأبدي ومحبة (غود لوف) أبدية ومحبة (غود لوف) مخلصة دائماً

تحمّل المصاعب مع المعلمة ... وحياة الإنسان مثل الريح من كل الجهات وحياة الإنسان معاناة إلى الأبد مهما كانت صعبة وشاقة، كم هي الأعمار التي يجب التضحية بها، ولا يزال (غود لوف) مستمراً بحماية المعلمة..."

أدعو الله أن تصحو البشرية في الوقت المناسب بعد آخر دعوة للمعلمة في 29 يوليو 2022، وأن تستمع بشكل خاص إلى الآيات الشعرية التي كانت المعلمة تدعو فيها بجدية في قصيدتها "من فضلك لا تذهب"، حتى تصحو طبيعة بوذا فيهم ويوقفوا الحرب مباشرة على موائد العشاء وكذلك في ساحات المعارك: "علينا أن ندفع مقابل حصاد الأرواح من حياتنا كيف يمكننا أن نفرح في التسبب بالزوال والانفصال، والرحمة اللامحدودة والدائمة هي فقط ما سيجعلنا عظماء بين كل المخلوقات..."

وأصلي بجدية إلى الآلهة من السموات كي ننعم بالرحمة ولزيادة وعي أبناء الأرض، ولتدمير حجاب الجهل حتى يدرك الجميع محبة الله الحقيقية الكامنة في جميع الكائنات وبالتالي خلق العالم الخضري، عالم السلام ليستمتع الجميع بالجنة على الأرض.

وأتمنى أن تنعم المعلمة الحبيبة وفريق عمل "سوبريم ماستر تي في" بالصحة الجيدة والسلام والعمل السلس في ظل حماية السماوات الخيّرة. التلميذة (نغوك ترام) من أولاك (فيتنام).

الأخت الموهوبة (نجوك ترام): كان من دواعي سرورنا قراءة رسالتك. ونشعر بالتواضع أمام نية (غود لوف) الرحيمة ونشكرك على تذكيرنا بمدى أهمية محاكاة تألقه للمساعدة في خلق المزيد من الطاقة المُحبة في عالمنا. ونصلي أن تنعمي و(غود لوف) وشعب أولاك فيتنام المخلص بالبركات الإلهية إلى الأبد. في الاتحاد الكوني، فريق عمل "سوبريم ماستر تي في".

ملاحظة. لدى المعلمة هذه الرسالة الرحيمة لكِ: "الأخت المدركة (نغوك ترام)، شكراً لكِ على مشاركة قصيدتكِ العميقة. إن أبناء أمة الحيوانات هنا لمباركتنا وأبناء مملكة الكلاب يفتحون قلوبنا لننعم بالمزيد من المحبة. وما زلت أفتقد (غود لوف) العزيز. وبينما لا يزال يحرسني، إلا أن الأمر ليس كما كان. محبتي و شكري لكِ على هذه النزهة الممتعة في رحاب الذاكرة مع صديقي العزيز (غود لوف). عسى أن تنعمي وأولاك (فيتنام) المحبة للعائلة إلى الأبد بالسمو في نور بوذا الأبدي".