بحث
العربية
  • جميع اللغات
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • polski
  • italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • جميع اللغات
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • polski
  • italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
عنوان
نسخة
التالي
 

أخبار جديرة بالاهتمام / الأخبار العاجلة

تغييرات إيجابية يشهدها العالم بشأن دعم أوكرانيا

2022-05-05
تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد

Host:يوم الإثنين 2 مايو 2022 ضحت محبوبتنا المعلمة السامية تشينغ هاي بجزء من وقتها الثمين من خلوتها الروحية لعقد مؤتمر مع أعضاء الفريق في سوبريم ماستر تي في. أثناء المكالمة، شارك الفريق بعض الأخبار الحديثة المتعلقة بأوكرانيا، تلا ذلك تعليقات المعلمة ثاقبة البصيرة. كما ذكرت المعلمة بأهمية قوة البركة الهائلة للتأمل الجماعي.

عندما تتأملون سوية، تكون الطاقة قوية جدا. (نعم، يا معلمة.) حتى يسوع قال إذا جلس اثنان أو أكثر باسمي، سأكون معهم. (نعم.) [...]

اعتنوا بأنفسكم كما لو أنكم تعتنون بي. فنحن واحد. (نعم.) نحن معا. كل واحد منكم، إذا تأمل جيدًا، وتحلى بالفضيلة، سينعم بمعلم يرافقه دوما. تخيل كم أنت مهم. ( روعة. ) لذا، إذا كنتم تتأملون سوية؛ الكثير من المعلمين، الكثير من الطاقات ستندمج معا؛ هذا سيرفعكم، ويجعلكم أقوياء وتنعمون بالصحة - روحيا وجسديا. (نعم، يا معلمة.) [...]

كلما تأملتم أكثر، اتسعت هالتكم. (نعم، يا معلمة.) وزادت طبقات الحماية حولكم. بعض التلاميذ... قلقة قليلة أصيبوا بكوفيد، لان الهجوم يمكن أن يخترق طبقة الحماية الرقيقة جدًا أو المعدومة خاصتهم، (ب) لأنهم لا يتأملون. (آه.) لا يكفي. (نعم، يا معلمة.) [...]

لأنه إذا كنت تمارس الروحانية جيدًا؛ هالتك ستتسع، وبركاتك ستزداد. (نعم، يا معلمة.) ويمكنك أن تبارك كل ما يحيط بك، ستغدو المساحة أكبر. وهكذا، بيئتك ستغدو أكثر سلمية. أيضا، من أجلك أنت، للعيش في هذا الجو؛ بادئ ذي بدء، فإنه يعود عليك بالنفع. (نعم.) وعلى نطاق أوسع، يعود بالنفع على البيئة. وعلى نطاق أكبر، يعود بالنفع على العالم. (نعم، يا معلمة.) ربما لن تصل إلى ذلك بعد. نأمل ذلك، سيعود ذلك بالنفيع على شيء ما، على شخص ما - على وجه الخصوص عائلتك وأصدقائك وخمسة أو ستة، أو سبعة، أو تسعة أجيال. (نعم، يا معلمة.) [...]

سبق وأخبرتكم، 10 أشخاص في بلد، ربما بلد صغير أو مقاطعة صغيرة، يمارسون بجد، وبحكمة، وبروحانية عالية، تلك المنطقة لن تعرف الدمار قط. ليس الأمر أنهم يقومون بشيء. بل هي هالتهم، مهمتهم. (مفهوم.) سيعود ذلك بالنفع حتى لو لم يرى الناس شيئا. إذن، يجب أن تستمروا في ممارسة التأمل الروحي بجد واجتهاد، فيما لو كنتم تريدون إحراز تقدم، وتساعدوا أنفسكم وعائلتكم، والعالم بأسره. (نعم، يا معلمة.) [...] ذلك أنه عندما تتأملون سوية، الطاقة تكون قوية جدا. لذا، مهما كان ما تصلي من أجله، سوف يتحقق. (نعم، يا معلمة.) […]

( يا معلمة، في 30 أبريل رسالة فيديو وجهها إلى الجنود الروس قال معالي الوزير فولوديمير زيلينسكي، “من الأفضل البقاء على قيد الحياة في روسيا على الموت في أوكرانيا.”) نعم.( قال أن القوات الروسية “سيتكبدون خسائر فادحة،” وهم يهيئون لشن هجمات جديدة في منطقة دونباس الشرقية. صرح أن روسيا خسرت أكثر من 23000 جندي،) نعم. ( وذلك منذ بداية الغزو، لقد خسرت روسيا 1000 دبابة، وما يقرب من 200 طائرة، و 2500 مركبة مشاة قتالية. )

تم عرض ذلك على شاشة التلفزيون، مجموعة من الدبابات المعطوبة تملأ الميدان. ليس واحدة فحسب. (نعم، يا معلمة.) من الجيد أن لدينا بعض هذه الصور. لا أدري كيف حصلوا عليها، ولكن هذا جيد. أعتقد أنه بعد مغادرة الروس بعض المدن والمناطق، لا يسعهم أخذ كل هؤلاء هذه الدبابات أو المركبات “المعطوبة” معهم، لذا يمكنهم التقاط صور لها. (صحيح.) بعضها لا يزال قابلاً للإصلاح، لذلك يقومون بإصلاحها واستخدامها. (صحيح)

يا إلهي. أي العالم هذا الذي نعيش فيه في تلك البلدان العظمى، التنافس فيما بينهم لصنع المزيد والمزيد من الأسلحة الفتاكة، ومواصلة التباهي بذلك على الانترنت؟ (نعم.) مثلا، لقد اختبرت روسيا هذا الصاروخ الجديد، أو أمريكا لديه بعض القنابل الفتاكة، لم يشهد لها التاريخ مثيلا. (نعم، يا معلمة.) أي عالم هو هذا؟ بدلا من التباهي بمعدلات النمو الاقتصادي، وصحة البشر، أو بمستوى الأخلاق العالي؛ لا يتباهون إلا بما يسبب الموت، والقتل. وهم يطورونه. أي عالم هذا؟ أليس هذا خطير علينا؟ (هو كذلك، يا معلمة. نعم، يا معلمة.)

يا له من عالم فظيع نعيش فيه، ناهيكم عن الأشباح غير المرئية. كلما زادوا في ذلك، حظوا بالمزيد من الأشباح. الناس الذين يموتون فجأة بدون بركة، دون معرفة الصحيحيقة، يصبحون أشباح. (نعم، يا معلمة. أوه، نعم.) قد لا يذهبون إلى الجحيم لأنهم ماتوا بهذه الطريقة، بعض كارماهم يتم محوها. يتم محو بعضها. لكنهم يصبحون أشباح متجولة، وسيتسببون أيضًا بالمزيد من المشاكل للعالم، بسبب كراهيتهم. (واو.)

وعندئذ ستستمر هذه الدوامة إلى الأبد. (نعم، يا معلمة.) ولاصحيحا، ستجسدون كبشر مرة أخرى، ويذهبون ويعثرون على أعداؤهم ويقتلونهم. المرة تلو الأخرى. وتستمر الدوامة على هذا النحو. (نعم، يا معلمة.) اليوم تقصفني، وغدا أقصفك. وسوى ذلك من الهراء. اليوم التالي، العام المقبل، الحياة التالية.

هل من شيء آخر؟ ( نعم، يا معلمة. “غرد الرئيس الأوكراني على تويتر قائلا أن عملية إخلاء المدنيين من معمل آزوفستال للصلب في المحور الجنوبي لمدينة ماريوبول بدأت بمجموعة من 100 شخص غادروا أولا. قال أن من المتوقع وصولهم الى بلدة زابوريزهزهيا غدا.” )

أجل. ولكن لا يزال هناك الكثير. (صحيح. نعم.) بسبب القصف من الصعب عليهم الاستمرار. (صحيح.) هذا خبر قديم. بعض الأخبار الجديدة تفيد بأنهم أوقفوا الإخلاء، لأن روسيا قالت، “حسنًا، دعوهم يرحلون،” لكنهم قاموا بقصفهم بعد ذلك. (آه. مفهوم. نعم.) لذلك، لم يجرؤ أحد على الخروج. (نعم، يا معلمة.) لا يقولون، “نحن نمنعكم من الخروج” لكنهم سيقصفونهم إن خرجوا. (أوه.) فتوقف الناس. لا يجرؤ الناس على الخروج. وإذا بقوا في قبوهم أو أينما كان، ليس لديهم طعام ولا ماء، ولا حليب لأطفالهم. (نعم، يا معلمة.) هذه جريمة مروعة بحق الإنسانية. لا أدري ماذا ايضا. إذا لم تكن هذه جريمة بحق الإنسانية، ما هي إذن؟ (صحيح. يا معلمة. نعم.) [...]

بوسعكم أن تروا أن العالم بات يساعد أوكرانيا أكثر الآن. (صحيح. نعم، يا معلمة.) من قبل، كانوا لا يهتمون كثيرًا. جعلوا من أوكرانيا أشبه بمنطقة عازلة بين روسيا والعالم الحر. طالما يمكنهم الحصول على غازهم ونفطهم وسواه. (نعم، يا معلمة.)

وحاليا حتى ألمانيا وافقت على فرض حظر على استجرار النفط والغاز من روسيا. (نعم.) من قبل، كانوا أكثر طرف يشتري النفط والغاز من روسيا. (صحيح. نعم.) عقب بداية الحرب، اشتروا من النفط والغاز أكثر من أي دولة في الاتحاد الأوروبي. (نعم، يا معلمة.) ألمانيا. (نعم.) والآن وافقوا على عدم القيام بذلك. (واو. أوه.) وافقوا على الحظر، لأن أوروبا كلها ضغطت عليهم. (أوه، جيد.) لا أدري. الكل يريد وقف استجرار النفط والغاز، لكنهم قاموا بشراء كميات أكبر من ذي قبل.

ومن جميع الصادرات الروسية، كسبوا أكثر من 60 مليار، منذ بدء الحرب؛ (أوه. رائع. نعم، يا معلمة.) عائداتهم. (نعم، يا معلمة.) لذا، إذا لم يوقفوا كل هذا، سيتمكنون من مواصلة الحرب إلى الأبد. بوتين لا يبالي إذا مات قومه في المعركة، طالما أنه بأمان. حسنًا، لن يكون آمنًا لفترة طويلة إذا انتقلت الحرب إلى روسيا، عاجلاً أم آجلاً، في حال استمر بحربه. (نعم، يا معلمة.)

إذا تجرأت روسيا على استخدام الأسلحة النووية سينتهي كل شيء. أعتقد أنها ستكون نهاية روسيا. البلد كله سيقصف بالأسلحة النووية. الجميع لديهم أسلحة نووية، ليس روسيا فحسب. لا أدري لماذا يستخدمونها ليهددوا بها أوروبا والغرب. (نعم، يا معلمة.) لابد أنهم يائسون. (نعم.) إنه يعلم أن الجميع لديهم أسلحة نووية. إن لم تكن ترسانتهم أكبر، فبنفس حجم الترسانة الروسية. (نعم، يا معلمة.) مهما كانت الأسلحة التي تمتلكها روسيا لا يمكن مقارنتها بقوة الناتو مجتمعة. (نعم. صحيح.) يمكنهم تدمير روسيا، ومحوها عن بكرة أبيها. لذلك، من الأفضل أن يعيدوا التفكير. (نعم.)

لكنهم شعروا بشيء من الخوف في الآونة الأخيرة. لافروف، وزير الخارجية. (نعم) قال أيضا، “الأمر يتعلق فقط بأوكرانيا. ليس لدينا شيء ضد الناتو.” الحق أقول لكم. هذه أخبار سارة أيضًا. (نعم.) آمل أن يكونوا يقصدون ذلك، فخير لهم ألا يجنوا ويهاجموا الناتو، فمصيرهم سيكون فناء روسيا بأكملها. (نعم، يا معلمة.) [...]

والجميع جاؤوا لزيارة كييف. (نعم.) حتى رئيسة المفوضية الأوروبية، السيدة، أورسولا فون دير لاين. ذهبت إلى كييف بالقطار. (نعم.) حسنًا، طوبى لها، الحق أقول، إنها أفضل من كثيرين غيرها. (نعم، يا معلمة.) أولا، جاء ثلاثة أعضاء أوروبيين. (نعم، يا معلمة.) جاء الأعضاء الكبار ولحقهم فيما بعد بوريس جونسون. (نعم، يا معلمة. صحيح.) تدريجيا، جاء الجميع. (نعم. هذا صحيح.) حتى كبار مسؤولي بايدن، من قبيل بلينكين. (نعم.) العديد من كبار المسؤولين أيضًا، باستثناء بايدن. اكتفى بزيارة بولندا. البلد المجاور. يا له من عار.

(الأمين العام للأمم المتحدة أيضا، يا، معلمة. أنطونيو (غوتيريش). ) أجل. هو أيضا جاء. (نعم.) ثم قصفتهم روسيا، فقط كنوع من التباهي. (نعم.) فقط ليقولوا، “لا يهم من يأتي. نحن نقصفكم ساعة نشاء. بمقدورنا القصف من بعيد.” (نعم، يا معلمة.) يا إلهي. يا لها من غطرسة. أقله بات الأمين العام للأمم المتحدة يعرف طعم الأمر. (نعم. صحيح.) والآن يقول إن الحرب شريرة. “الحرب شريرة.” لأول مرة، أسمع هذه الكلمة الضخمة.

" Media Report from BBC Apr. 28, 2022 Secretary - General Antonio Guterres (m): الحرب شيء سخيف في القرن الحادي والعشرين. الحرب شر. "

وحتى أحد رجالات البنتاغون المهمين، المتحدث الرسمي أو ما شابه. كان على وشك البكاء وهو يقول، "كل ما فعله بوتين في أوكرانيا أقل ما يقال عنه أنه مجرد من الأخلاق. لم أر في حياتي شرا كهذا. ما من زعيم طبيعي يفعل أمرا كهذا.“ (صحيح. نعم، يا معلمة.)

" Media Report from WION May 1, 2022 John Kirby (m): من الصعب النظر إلى ما يفعله في أوكرانيا، ما تفعله قواته في أوكرانيا، وإيجاد ما يبرره من الناحية الأخلاقية. من الصعب النظر إلى… المعذرة. من الصعب النظر إلى بعض الصور وتخيل أن أي زعيم جاد وناضج وراجح العقل قد يفعل ذلك. لذا، لا يمكنني التحدث عن حالته النفسية، لكني أعتقد أنه يمكننا جميعًا التحدث عن نذالته. "

ماذا أيضا؟ أخبروني. ( قائد الإدارة العسكرية في خاركيف، أوليغ سينجوبوف، أكد لبي بي سي أن أربع مناطق أعيد احتلالها من قبل الروس. “في كوتوزوفكا، حوالي 100 شخص، معظمهم من كبار السن والأطفال، عاشوا في أقبية باردة لمدة شهرين بدون ضوء، أو غاز أو طعام،“ ) يا إلهي. (قال سينجوبوف. “اليوم المدافعون عنا تم الترحيب بعيون تذرف الدموع.” )

رائع. رائع. الحمد لله. لتتبارك السماء. لكن الحرب لم تنته بعد. (نعم، يا معلمة) آمل أنها ستنتهي قريبا، هذا ما أحس به، لكن أنا لا أجرؤ على التفوه بأي شيء.

هل من شيء آخر؟ ( نعم، يا معلمة. النساء الأوكرانيات يتدربن على إزالة الألغام الأرضية مع ارتفاع الطلب على من يملك خبرة في هذا المجال. السيدة أناستاسيا مينتشوكوفا البالغة من العمر 20 عاما، وخمس نساء أخريات سافرن إلى كوسوفو، حيث يحضرون دورة عملية في إزالة الألغام الأرضية وغيرها من الأخطار التي قد تبقى مخفية في جميع أنحاء بلدهم بمجرد انتهاء القتال. ) أجل، أجل. (السيدة مينتشوكوفا قالت، “هناك طلب كبير [على] الناس الذين لديهم خبرة في إزالة الألغام فالحرب ستنتهي قريباً.” )

ممتاز. (نعم.) إنهم شجعان جدا. (نعم.) رائع. أخبار سارة. أخبار سارة. [...]

أنا سعيدة. أخبروني المزيد. (نعم، يا معلمة. بحسب صحيفة (أولفي) الدنماركية، سترسل الدنمارك لأوكرانيا 25 ناقلة أفراد مدرعة من نوع بيرانها 3 و50 ناقلة جند مدرعة من نوع أم 113، ومدافع هاون من نوع أم 10 مع آلاف القذائف. )

أنا لست سعيدة بذلك، لكنهم على الأقل يساعدون بكل ما في وسعهم. (نعم، يا معلمة.) إنهم فقط يحمون أنفسهم، فإذا سقطت أوكرانيا، سيسقطون قريبا.

" Excerpt from a conference with Supreme Master Ching Hai and members of Supreme Master Television team April 25, 2022 Supreme Master Ching Hai: وحتى لو ضاع جزء واحد من أوكرانيا ليس إلا، سيكون نقطة انطلاق أخرى لروسيا لتواصل شرها، مخططها لفرض سيطرتها. (هذا صحيح، يا معلمة.) أو حتى لو لم يتمكنوا من ابتلاع أي بلد بأكمله؛ كل جزء من هذا البلد يمنحهم ما يشبه نقطة عبور - ذريعة لغزو ذلك البلد في أي وقت، أو إحداث فوضى، كما هو الحال في أوكرانيا. "

أوكرانيا لم تسقط بعد، ومولدوفا هي الهدف التالي. (نعم، يا معلمة.) حتى أنهم (الروس) قالوا أن ترانسنيستريا طلبت من روسيا الدخول. دائما يطلبون ذلك. (نعم، يا معلمة.) هذه عادة بوتين. من قبيل، “القرم طلبوا منه الدخول.” “دونباس ولوهانسك؟ (دونيتسك ولوهانسك.) منطقة لوهانسك، “طلبوا منهم الدخول.” لماذا لا يقولون أن أوكرانيا بأسرها “طلبت منهم” الدخول؟ فهم سيقتحمون أوكرانيا كلها، أليس كذلك؟ (هذا صحيح يا معلمة.) أوليس هذا ما فعلوه؟ (نعم. صحيح.) لذلك، لابد من وجود أحد يطلب منهم الدخول، أليس كذلك؟

أو يجب أن يكون الرئيس زيلينسكي. ربما كتب رسالة يطالب فيها بوتين بإرسال قوات للدخول “وتحرير” وطنه. ربما لم يقلها بوتين، لكن لابد وأن زيلينسكي طلب ذلك. “ادخل واستولي على بلدي بأكمله. أهلا ومرحبا بك. نحن نازيون، نحن فاشيون ننتظر أن تحررنا.” لقد دخلوا لتحرير الناس. إنهم “يحررونهم” من أرضهم، ومن منازلهم، ومن مستشفياتهم، ومن رياض الأطفال، ومن متاجرهم، أو أيا كان. إنهم “يحررونهم” من أموالهم، ومن حياتهم، ومن سلامهم، ومن حريتهم - وكل ما يريد بوتين “تحريرهم” منه. لم يعد لديهم شيء. (نعم، يا معلمة. نعم.) لقد أصبحوا لاجئين، بعد أن “حررتهم” روسيا. حتى لو جزئيًا، لقد تم تحريرهم بالفعل. (نعم، يا معلمة.) لم يعد لديهم مال، ولا منازل، ولا بلد، لا شيء. هذا هو معنى التحرير عند بوتين. (نعم.)

كما أنه “حرر” عشرات الآلاف من قواته. (نعم) "حررهم" من شبابهم، ومن حياتهم المليئة بالأمل والملهمة. ماتوا في البرد القارص في ساحة المعركة. هذا هو “التحرير”، على نمط بوتين. (نعم.) يخسر الناس حياتهم، ولا يعودوا يملكون شيئا؛ حتى حياتهم، أو حياة أطفالهم، أو عائلاتهم؛ يخسرونها.

هل من شيء آخر؟ [...] ( الدبلوماسيون الأمريكيون عادوا مؤقتا إلى أوكرانيا لأول مرة منذ بدء الغزو، يا معلمة. ووزارة الخارجية الأمريكية نشرت بيان تقول فيه أن فريقهم المكون من أفراد من السفارة الأمريكية في أوكرانيا التقوا في لفيف مع المسؤولين الأوكرانيين. وقالوا، “رحلة اليوم كانت الخطوة الأولى لرحلات منتظمة ستتم في المستقبل القريب.” )

إنهم يعيجون السفارات إلى أوكرانيا؛ (نعم، يا معلمة.) يعيدون السفارات والقنصليات. هذا جيد. أتعرفون أمرا؟ بيلوسي أيضًا سافرت إلى كييف. (نعم.) والتقت الرئيس زيلينسكي. (نعم. هذا صحيح.) ماذا تفعل هناك؟ ماذا بوسعها أن تفعل؟ فقط للقول، “نحن هنا.” حسنًا، هذا أفضل من لا شيء. هكذا هم البشر. (نعم، يا معلمة.)

والبابا كذلك غير من نبرته. أعتقد أنهم جميعا بحاجة للجلد. (نعم، يا معلمة.) بعض الجلد. هذا ما أسميه “الجلد.” أعتقد أنهم بحاجة إلى الجلد. وإلا فلن ينهضوا بمؤخراتهم السمينة ويفعلوا شيئا. على الأقل قولوا شيئًا حسنا أو أعربوا عن داعمكم لأوكرانيا. (نعم، يا معلمة.) ماذا قالت بيلوسي؟ “لقاء سري.” وقالت إنها قلقة من روسيا أن تقصفها أو نحوه. ها مضحك.

الجميع غيروا نبرتهم، وبسرعة. في غضون بضعة أسابيع لا أكثر! هذا صحيح. (نعم، يا معلمة.) قبل ذلك، لا أحد حتى كان يريد الذهاب إلى هناك، لم يقدموا أي شيء، ومنعوا الجميع من تقديم المساعدة. ما هذا؟ ما الهدف؟ أخبروني. فجأة تغير الجميع، انقلبوا 360 درجة. أوه، أنا مندهشة أيضًا. أولستم مندهشون؟ (نعم، يا معلمة.) هذا جيد، على كل حال، هذا جيد. يتصرفون من تلقاء نفسهم. هذا جيد. أحيانا يحتاجون إلى التوبيخ. اهدرت وقتي.

هل من شيء آخر؟ [...] ( نعم، يا معلمة. نائب المستشار الألماني روبرت هابك في أثناء زيارة له إلى وارسو، بولندا، قال أن بلده “قاب قوسين” من التخلي عن النفط الروسي. وواردات النفط الروسية شكلت حوالي 35٪ من إجمالي استهلاك ألمانيا من النفط في عام 2021، وقال: “يجب علينا أن نحرر أنفسنا بسرعة من قبضة الواردات الروسية.” )

نعم. بوسعهم العودة إلى الفحم. صناعة الفحم، حتى يجدوا بديلا أفضل. (نعم، يا معلمة.) لأن هذا ليس المصدر الأسوأ للاحتباس الحراري. إنه الميثان. التربية الكثيفة لشعب الحيوانات تنفث القدر الأكبر من الميثان مسببة الاحترار المناخي. (نعم، يا معلمة. صحيح.) ثمانين بالمئة من الاحترار المناخي سببه الميثان، الذي يأتي من التربية الكثيفة لشعب الحيوانات. (نعم، يا معلمة.) لذلك، مناجم الفحم أو الغاز أو النفط وغيرها، يجب أن يستمروا. (نعم.) عندئذ سيحظون بما يكفي من الوقود. ليس عليهم الاستيراد من روسيا. (نعم، يا معلمة.)

حتى في ليبيا، لديهم نفط للتصدير. ولكن بسبب الحمقى السياسيين التصدير متوقف حاليا. هذه الكمية تكفي لتزويد للعديد من البلدان بحاجتهم من النفط. يتنافسون مع بعضهم البعض لانتزاع الحقل النفطي. (نعم.) في أي وقت يظهر شخص غير مهم ويريد أن يصبح شخصا مهما، أو شخص مهم يريد أن يصبح أعظم شأنا، يشكلون حكومة جديدة، ثم يثيرون المتاعب حول صادرات النفط. والبشر في تلك المنطقة هم أيضا يتأثرون سلبا من الناحية الاقتصادية. (نعم.) لا يمكنهم التصدير إلى الدول الأخرى.

" Media Report from Al Jazeera English July 12, 2018 Reporter (m): الحرب الأخيرة فيما يتعلق بتقديرات الصادرات الأساسية كلفت الاقتصاد أكثر من مليار دولار. الحروب السابقة منذ موت معمر القذافي قبل سبع سنوات، تسببت في حدوث تقلبات في الإنتاج. إعادة الإنتاج إلى سابق عهده تعد أولوية قصوى، لكل من العملاء الأجانب ومؤسسة النفط الوطنية الليبية. "

خلا ذلك، ليبيا من كبار مصدري النفط في العالم. على سبيل المثال. (نعم، يا معلمة.) وقبل ذلك، كما هو الحال في الولايات المتحدة، سمح الرئيس ترامب لقطاع الصناعة بمواصلة استخدام النفط والفحم، إلى حين توفر بديل أفضل. (نعم، يا معلمة.) وفود صعود بايدن، حظر كل ذلك. على الفور. فعل عكس ما بناه ترامب من أجل أمريكا.

وحاليا الفوضى تعم العالم. حتى الحرب ايضا. (نعم، يا معلمة.) لو كان ترامب موجودا، الحق أقول لكم، وبكل صدق، لما اندلعت تلك الحرب في أوكرانيا. (نعم، يا معلمة.)

" Interview by Sky News Australia Apr. 26, 2022 President Trump (m): لم نبدأ الحروب. في عهدنا لم تبدأ روسيا الحرب في أوكرانيا. في عهدنا لم تكن الصين تطلق تهديدات يومية تايوان (فورموزا). لو كنا لما فعلوا ذلك. ولما غزت روسيا أوكرانيا. الانسحاب من أفغانستان دل على صعف.

Piers Morgan (m): هل تعتقد أن ذلك يغذي طموحات فلاديمير بوتين بغزو أوكرانيا؟

President Trump (m): نعم. أعتقد أن هذا هو السبب. أعتقد أن هذا هو سبب قيامه بذلك. "

لا يهم، ليس عليه فعل أي شيء. فقط من خلال منصبه كرئيس، سيجعل العالم يذهب في اتجاه، وأمريكا تذهب في اتجاه. (نعم، يا معلمة.) […]

بايدن، إنه ينشر الظلام في العالم، دون أن يراه أحد. دون أن يراه الكثيرون. (نعم، يا معلمة.) فقط بعض العرافين بوسعهم رؤية ذلك. حتى من الناحية المادية، لقد ساهم ترامب بصنع السلام بين العديد من الدول. (صحيح. نعم. يا معلمة.) هذا دليل كاف. (نعم صحيح.) لكنه يستطيع فعل المزيد بمجرد وجوده في منصب الرئيس. (نعم. صحيح.) بمجرد أن تكون في منصب ذو نفوذ واسع، ستحقق المزيد من السلام الحقيقي.

(أجريت مع ترامب مؤخرا مقابلة على إحدى وسائل الإعلام، وذكر أنه لا ينبغي لنا أن نخاف من تهديد بوتين باستخدام الأسلحة النووية. قال أن ترسانتنا أكبر بكثير. لذلك في الواقع، لا ينبغي أن نخاف من بوتين. ) بالطبع لا. (نعم.) هذا ما قلته، أليس كذلك؟ قبل وقت طويل. (نعم.)

" Interview by Sky News Australia Apr. 26, 2022 President Trump (m): أعتقد أنهم يتعاملون معه بشكل غير صحيح. أعتقد أن ما يقولونه، يوحي بأنهم يتحدثون بنبرة ملؤها الخوف. وهم لا يعون ذلك. لدينا سلاح واحد من شأنه أن يدمر كل شيء. "

كما قال أشياء أخرى كثيرة، لقد نسيت. لكن لا يهم، هذا جيد. سبق وقلت لكم.

لكن السماء تساعد أوكرانيا. (صحيح. نعم، يا معلمة.) وإلا، ماذا تظنون؟ حتى قبل أن يساعدهم الغرب، لقد هزموا روسيا في كل مكان بأسلحة محلية الصنع حتى. (هذا صحيح، يا معلمة.) حتى أنهم أغرقوا أهم سفينة حربية لدى روسيا، الموسكفا. أغرقوها. (نعم.) وهذه السفينة لا غنى لروسيا عنها. هذا ما قالوه. (نعم.) أوه، تخيلوا؟ لقد أغرقوها بأسلحتهم محلية الصنع، (صواريخ) نبتون صنعت في أوكرانيا. تخيلوا ذلك؟ (واو.) وهل تذكرون البرق الذي دمر العديد من الدبابات الروسية التي كانت قادمة لقتلهم؟ (نعم، يا معلمة.) […]

" Media Report from CBN News Mar. 4, 2022 Kostyantine (m): في الليل المظلم كانوا يشغلون مناصبهم؛ العديد من دبابات وآليات الاتحاد الروسي (كانوا) يهاجمونهم. والتقط هاتفه، وهو يتصل بوالده. يقول، "أبي، عليك أن تصلي. نحن في موقف حرج." لذلك، يتصل والده بأعضاء الكنيسة الآخرين. يبدؤون بالصلاة. لاحقًا، الابن يتصل، ويقول، "هناك معجزة حدثت. بدت وكأنها سفينة فضاء. كان هناك ما يشبه هجوم قامت به سفينة فضاء. كان ذلك أشبه ببرق صادر من السماء وكانت الشرارات تتطاير، وتنتشر في كل مكان." في الصباح اكتشفوا أن جميع الآليات دمرت. لذلك، كل هؤلاء الجنود، اعتقدوا أن كل ذلك تم ربما بنوع من السلاح لا علم لنا به. أو أن يد الله تدخلت. "

اشياء كثيرة. بالطبع، ليس بشكل كامل، لكن كارما البشر تلعب دورا أيضًا. خلا ذلك، كانت السماء تساعدهم. بوسعكم رؤية هذا. (نعم، يا معلمة. نعم. ) كيف يمكن لأوكرانيا، هذا البلد الصغير مقارنة بروسيا العملاقة، كيف يمكنهم هزيمتهم؟ (صحيح. نعم، يا معلمة.) قبل حتى أن يتحرك الغرب بوقت طويل. (نعم، يا معلمة.) لذا، الآن استفاقوا، ورأوا أن روسيا باتت على أبوابهم. لذلك، بدأوا في التدافع لمساعدة أوكرانيا، فأوكرانيا تقاتل أيضًا من أجلهم، على الخطوط الأمامية. (نعم. هذا صحيح.) كما رأوا الشجاعة التي أبداها الأوكرانيون البواسل، وشعروا بالخجل. لشعرت بالخجل، لو كنت مكانهم. سبق وأخبرتكم. (صحيح يا معلمة.) عدا ذلك، عليهم جميعًا العودة إلى منازلهم وزراعة الخضار ليأكلوا مما يليهم. [...]

حتى لو كان الناس في أوكرانيا جائعون في المخابئ، أو الناس في أوروبا ليس لديهم ما يكفي من الطعام لأن الحرب في أوكرانيا تسببت بوقف تصدير المواد الغذائية إليهم أو إلى البرازيل أو الصين، أو أيا كان - وحدهم الناس العاديون يعانون. (نعم.) أما هم فلا يعانون، لذلك يتبجحون. (نعم، يا معلمة.) على غرار ميركل مثلا، يا لوقاحتها.

كان الرئيس الألماني يريد زيارة كييف، لكنهم منعوه. (نعم، هذا صحيح.) قبلوا استقبال كل الزعماء باستثناء الرئيس الألماني لأنه كان... لقد مضى وقت طويل على موقفه المؤيد لروسيا. لكن لا يهم؛ كان على خطأ، أما اليوم، إذا كان يريد القدوم، هذا يعني أنه أدرك انه كان على خطأ. (نعم.) لذا، أعتقد أن كييف كان ينبغي عليها أن يغفر له وترحب به. [...]

إذا نسي خطئه أو أدرك أنه كان على خطأ وأراد زيارة كييف، هذا يعني أنه استفاق من غفلته. (نعم، يا معلمة.) وربما يشعر بالندم، وينبغي أن تكون زيارته لكييف بمثابة اعتذار. (صحيح يا معلمة.) لذلك، شعب أوكرانيا ينبغي أن يكون أكثر كرمًا، ويستقبلوه بصدر رحب. أنتم في الوقت الحالي بحاجة إلى الأصدقاء أكثر من الأعداء. إنه أفضل من ميركل، أليس كذلك؟ (نعم، يا معلمة.) يرتكب الناس الأخطاء كل حسب ظروفه. لكن تتغير الظروف لاحقا ويعرفون خطأهم، ويعتذرون بطرق مختلفة. ينبغي علينا عندئذ أن نكون قادرين على مسامحتهم والغفران لهم. (صحيح. نعم، يا معلمة.) لو كنت مكان كييف، لغفرت له وبينت له أخطائه، واستقبلته بكل صدر رحب. عندئذ سيغير موقفه. (نعم، يا معلمة.) فقد غير موقفه بالفعل.

هذه إهانة كبيرة. (نعم. صحيح.) ألمانيا من أعظم دول أوروبا. (نعم.) إنها بمثابة القائد للدول الأوروبية، للاتحاد الأوروبي. وقد تم رفض استقبالهم. حتى بيلوسي تمكنت من رؤية زيلينسكي، أما رئيس ألمانيا ظل خارج الأبواب الموصدة. هذه إهانة كبيرة. لكن لهم الحق في رفض استقباله. (نعم، يا معلمة.) ما أقوله هو، في أسلوب حياتنا الروحية؛ إذا تاب الناس، فإننا نغفر لهم. (نعم.) هذا ما يجب أن يكون. من الصعب على الرجال أن يقولوا، “أنا آسف.” صح؟ لكن إذا أراد أن يأتي لزيارة بلدكم، برفقة الآخرين الذين يدعمونكم؛ هذا يعني أنه يدعمكم أيضًا. (نعم. صحيح.) وهو يقدم اعتذاره. (نعم.) لذا، كان ينبغي على كييف أن تستقبله. لم يفت الأوان بعد. لا يزال بإمكانهم فعل ذلك.

Host: المعلمة الأكثر رحمة، نحن ممتنون إلى الأبد لمحبتك الدائمة وتضحيتك من أجل العالم، وعملك بلا كلل وتكريسك وقتك، وطاقتك وصحتك البدنية، لتوفير الحكمة والإرشاد وقوة البركة الروحية لتحقيق السلام للجميع. نصلي من أجل وقف فوري ودائم لجميع أعمال العنف، بما في ذلك والحرب المستمرة التي لا داعي لها ضد شعب الحيوانات الأبرياء. عسى أن نتبع الفضائل الإلهية، ونحن نتوب ونسامح بعضنا البعض، ونخلق بداية جديدة للحياة على الأرض مع أسلوب حياة نباتي بالكامل. نتمنى للمعلمة المحبة وافر الصحة والحماية من قبل جميع السماوات الرحيمة.

لسماع الحكمة الثمينة من المعلمة السامية تشينغ هاي حول أهمية التأمل، وغيره المزيد، انتظرونا في برنامج بين المعلمة والتلاميذ الذي يأتيكم في وقت لاحق، لمتابعة البث الكامل لهذا المؤتمر.

أيضا، يمكنكم الرجوع إلى الأخبار العاجلة / مؤتمرات بين المعلمة والتلاميذ السابقة، من قبيل:

الأخبار العاجلة:

تقدير حياة الآخرين عن طريق صنع السلام

وحدهم صانعو السلام يمكنهم دخول الجنة

قوة الإرادة الحرة لدى الأوكرانيين أقوى من نظيرتها لدى الروس

على بوتين أن يدعو لوقف فوري لإطلاق النار في أوكرانيا

أساس الإيمان بالإنسانية والخير هو مساعدة بعضنا البعض

ما من عذر لغزو أي بلد

بين المعلمة والتلاميذ:

على حكومات العالم أن تساند أوكرانيا

على الدول الكبرى أن تتحلى بالشجاعة وتساعد أوكرانيا

السماء تساند أوكرانيا في الحرب بين الخير والشر

رأي المعلمة السامية تشينغ هاي بما يجري من أحداث في أوكرانيا

العالم تخلى عن أوكرانيا وتركهم يقاتلون لوحدهم

أخبار سارة ملهمة بخصوص تقديم الدعم لأوكرانيا

القوى الكبرى لم تفي بوعدها لأوكرانيا

روح الوحدة لدى الشعب الأوكراني تشع على العالم

مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
2024-03-29
172 الآراء
2024-03-28
290 الآراء
2024-03-28
130 الآراء
1:57

Animals are People, Part 23

2024-03-28   126 الآراء
2024-03-28
126 الآراء
2:06

Animals are People, Part 24

2024-03-28   109 الآراء
2024-03-28
109 الآراء
2:29

Animals are People, Part 25

2024-03-28   100 الآراء
2024-03-28
100 الآراء
2024-03-28
702 الآراء
39:42

أخبار جديرة بالاهتمام

2024-03-27   36 الآراء
2024-03-27
36 الآراء
9:36

Ukraine (Ureign) Relief Update

2024-03-27   106 الآراء
2024-03-27
106 الآراء
2024-03-27
26 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد