نداء عاجل لحظر جريمة اللحوم

إذا كنت تحب أطفالك حقًا، ستفعل أي شيء، أليس كذلك؟ قد تضحي بحياتك. لكن ليس عليك حتى أن تضحي بحياتك، سوف تنعم بصحة أفضل. فقد تخلص من قطعة اللحم الحيوانية تلك، السامة والمضرة لك، وللبيئة وللكوكب ككل، الكوكب الذي يريدون توريثه لأطفالهم.

لا يزال يؤلمني أن أعرف أن الحيوانات والبشر لا يزالون يعانون لأن مشكلة المناخ تزداد باطراد. والناس، البشر لا يفعلون ما يكفي لإيقافها. أعني أن أوقفها بسرعة. إنها أشبه بجرح ينزف والأطباء الذين لديهم المعدات والمعرفة للقيام بذلك، لا يفعلون ذلك. فقط، "لا يهم، إنه مجرد نزيف ". البشر، هم الأطباء. يمتلكون المعدات، والمعرفة، لديهم القدرة على وقف هذا الجرح النازف، ألا وهو تغير المناخ المستمر. ولا أدري لماذا لا يفعلون ذلك.

أنا حقا لا أفهم، أنا حقا لا أفهم. أنا حقا لا أفهم لماذا حتى الحكومات، رغم امتلاكهم الكثير من القوة، لماذا لا يستخدمون قوتهم، والموارد وأموال الضرائب لنشر النباتية، والمزيد من هذه الأخبار، ولإصدار المزيد من القوانين، لتقديم المزيد ... ليس مجرد توصيات، بل قوانين، فإذا كانت مؤذية لمواطنيكم، عليكم أن تمنعوها.

إذا كان ثمة شيء ضار لشخص ما، وأنت تعلم أنه ضار، أفلا تمنعه؟ (نعم، يا معلمة.) من المفترض للقائد أن يقود، وسيصغي الناس إليه. (نعم، يا معلمة.) إذا قام شخص ما بارتكاب خطأ، عندئذ يسمونه مجرما، ويجز في السجن لحماية المواطنين الأبرياء الآخرين. اللحوم تقتل الناس! إنها جريمة! لماذا لا يوقفون اللحم فقط؟ (نعم، يا معلمة ( نعم، ضعوا اللحم في السجن واحبسوه إلى الأبد.

يجب أن يفعلوا ذلك ضد القانون لإيذاء الناس. وهكذا، إذا كانت الحكومات تعرف بالفعل أن اللحوم ضارة، فليصنفوها على أنها جريمة، ويوقفوا اللحوم إلى الأبد. تمامًا مثل إيقاف المجرم، حتى لا يستمر في إيذاء الآخرين. لذا، لا أفهم هذا. أنا حقا لا أفهم.

شاهد أو حمل المؤتمر الكامل "حقيقة قوة الظلام للمايا وإغراءاته " مجانًا على SupremeMasterTV.com عن طريق البحث عن: "حقيقة مايا"