بحث
العربية
عنوان
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • polski
  • italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • Others
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • polski
  • italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • Others
عنوان
نسخة
التالي
 

الحيّة داخل البشر

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد

في 18 فبراير 2021، ضحت محبوبتنا المعلمة السامية تشينغ هاي، وهي في خضم خلوتها التأملية المكثفة من أجل عالمنا، ضحت بوقتها الثمين لقراءة قصة أخرى لفريق العمل في سوبريم ماستر تي في. تحت عنوان "باب السماء" تتحدث القصة عن الحاكم المقدوني القديم الإسكندر الأكبر ومحاولته دخول جنة عدن. تكرمت المعلمة بترجمة القصة إلى اللغة الإنجليزية من كتاب "الفولكلور اليهودي" جمع وتحرير نغويين يوك. عقب ذلك، أجابت وبكل محبة على أسئلة أعضاء الفريق، بما في ذلك سؤال عن الحيّة، التي تمثل القوة السلبية التي أغرت آدم وحواء في جنة عدن.

( يا معلمة، ) نعم. (الآن وبعد أن حجّمت المايا، هل سيقل تأثير الحيّة على عقلية الناس؟ )

الحيّة موجودة داخل البشر. هذه هي المشكلة. بعد ملايين الملايين من السنين، تسللت الحيّة واستقرت داخل نفوس البشر. المايا هو معضلة إضافية، قوة خارجية تجعل المقاومة أكثر صعوبة. لكن المايا اختفى. وهذا خفف العبء لا غير. لا تزال الحيّة موجودة داخل البشر. لا يزال السم موجودا. من العسير إخراجه.

تحدثت المعلمة كيف أن بعض السياسيين يركزون على الإضرار بالخصم بدلا من الاهتمام بشؤون الحكم.

بعض السياسيين يجبرون أنفسهم على الذهاب للكنيسة كي يظهروا للناس أنهم متدينون. لكن الحقيقة عكس ذلك. (نعم يا معلمة.) فإذا فعلوا ذلك حقًا، لما استمروا وبشكل مثير للاشمئزاز بسعيهم للانتقام، وإلقاء التهم جزافا واتباع كافة الطرق لهزيمة خصومهم رغم أن المعارضين جاثون على ركبهم.

خسروا كل شيء؛ ولم يعودوا يملكون شيئا وما زالوا يريدون إلحاق الهزيمة بهم. ليس معنويا فحسب، بل وجسديا واستخدام المحاكم ونفوذهم، وامتيازاتهم، وسلطتهم للمضي حتى النهاية، إلى أبعد حد ممكن، فقط للتغلب على الخصم لإخراجه تماما من الساحة السياسية. وهذا تصرف خسيس بالفعل.

أترون؟ نعم. (نعم يا معلمة.) أترون الحيّة داخل البشر أم لا؟ (نعم.) بتم تعرفون. ستعرفون حق المعرفة إذا قرأتم الأخبار، أتفهمون ما أعنيه؟ (نعم يا معلمة.)

أعتقد أن الطرف الآخر، حزب المعارضة، عليه توخي الحذر والتصرف بشكل صائب. عليهم أن يفكروا في الناس الذين يعانون. وفعل ما يصب في صالح الناس. عليهم التفكير بطريقة لمساعدة الناس. وليس الاكتفاء بالاستمتاع بسلطتهم وامتيازاتهم وعدم الاكتراث بمن يموت. بتصرفهم هذا، لن يعاقبهم الله وحده، بل الناس أيضًا، بطريقة ما، على الرغم من أن لديهم طاقة أقل. ولكن قوة الشعوب جبارة. إذا بقيت النار متقدة تحت الرماد، ستشتعل من جديد ولن يوقفها شيء.

المعلمة الرحيمة، لا يمكننا التعبير عما تعنيه إرشاداتك ونعمتك وكذلك محبتك اللامتناهية والتي تنعمين بها علينا وعلى سائر الكائنات يوميًا ما تعنيه بالنسبة لعالمنا. نحن نصلي ليحتضن البشر الخير والنقاء فقط حتى ندرك محبتنا الحقيقية غير المشروطة والرحمة داخلنا. عسى أن تنعم المعلمة دائما بالصحة والسلامة، في حفظ السماوات العلى.

لمشاهدة البث الكامل لهذا المؤتمر مع المعلمة السامية تشينغ هاي، تابعوا معنا برنامج بين المعلمة والتلاميذ الذي يأتيكم في وقت لاحق.

مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
1:10

نباتي (فيغان): باسم العلم

2024-04-20   21 الآراء
2024-04-20
21 الآراء
2024-04-19
624 الآراء
31:30

أخبار جديرة بالاهتمام

2024-04-18   42 الآراء
2024-04-18
42 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد